وانكبّت على منضدة الشوق تكتب له :
....
اكتبني يوسفي
حروفك
بلسم ومعانيك دواء .. في كل مكان أبحث عنها وعن روحي بين طيات سطورها ..
أبحث عن رسمي وملامح وجهي , عن دفقة عطر تشبهك وتسكنني .. أبحث عن إسمي وعن نقوش تنبعث من أناملك تزيّن جيدي
اكتبني يوسفي
يا من علمت تاج الغرور كيف يعتلي هامة شموخي ..
لأجلك تزينت .. لأجل أن أروق لغرورك , أما غروري فأنت كفيل به
شوق اليوسف
المتهدّل على دروبك ظلها
....
اكتبني يوسفي
حروفك
بلسم ومعانيك دواء .. في كل مكان أبحث عنها وعن روحي بين طيات سطورها ..
أبحث عن رسمي وملامح وجهي , عن دفقة عطر تشبهك وتسكنني .. أبحث عن إسمي وعن نقوش تنبعث من أناملك تزيّن جيدي
اكتبني يوسفي
يا من علمت تاج الغرور كيف يعتلي هامة شموخي ..
لأجلك تزينت .. لأجل أن أروق لغرورك , أما غروري فأنت كفيل به
شوق اليوسف
المتهدّل على دروبك ظلها
,,,
,,
,,
أيا شوق يوسف
على ضفاف الحلم أنتِ
نخلة شامخة تلقي على العيون الغارقة في ظلال الشوق رطب فتنة يتذوقون عبقك روحك فيها
وعلى متون النص أنتِ
وجهاً يضيء القصائد ويُشعل في منابت الروح يقظة الحياة
وجهاً بين شجن تربع هدب الخيال وذاكرة ابتلت غصونها بالحنين تشكّل حرفاً يحضن أغنية تدثّرت بالشوق إليك ..
أيا نوّارة يوسف
فيما قبلك كنت أعيش الحياة انتظار
صومعتي خراب تحفه أشجار حلم تسامقت لهفة عليك , ولقياك هاجس عمر وُلد مع ومضات النبض الأولى
فيما قبلك كنت أعيش الحياة نظرات مساء على حقول في أحضان الغفوة غارقة وروحاً على وسائد الليل بين دفء طيفك ولذة مناجاتك استيقظت
والتقيتها فتنتك .. كلحظة سعادة وُلدت في رحم وقت لا تشبهه
منحتني نبضك .. عشقاً أبديا يتخطى احتمالات الفقد وعتمة النسيان
منحتني
عينيك .. سحرها سيف غمده ذاكرتي وأهدابها مرفأ أخيراً لأحلامي , أحداقها
انتعشت فيها تفاصيل أمنية وبريقها لغة لا يحق لسواي معرفة أبجديتها ..
منحتني الليل .. ذاكرة من شذى كلمات ومدارات همس , وأمنية من حلم أسرف في عينيك طوافا
منحتني الوقت .. سلالم تصعدها أنفاسي اشتياقي لك ودرباً تتصبب فيه أوردتي نبضاً يهفو إليك ..
أيا حبيبة
حبي لك
لا يهرم , لا تهزم السنين طلائعه , لا يموت كما هي الحروب ولا تفرض عليه
الأيام متغيراتها .. حبي لكِ باقٍ ما بقي في الورد عطر وعلى أغصان الفجر
أنداء ونداء عصافير ...
أيا حبيبة
أثملني السؤال بيد أني لم أفقد وعي المفردة .. جمعت رؤى الأحلام ورؤية الكلام ونسجت حرفاً دون مقامك ..
يوسفكـ
منقول
على ضفاف الحلم أنتِ
نخلة شامخة تلقي على العيون الغارقة في ظلال الشوق رطب فتنة يتذوقون عبقك روحك فيها
وعلى متون النص أنتِ
وجهاً يضيء القصائد ويُشعل في منابت الروح يقظة الحياة
وجهاً بين شجن تربع هدب الخيال وذاكرة ابتلت غصونها بالحنين تشكّل حرفاً يحضن أغنية تدثّرت بالشوق إليك ..
أيا نوّارة يوسف
فيما قبلك كنت أعيش الحياة انتظار
صومعتي خراب تحفه أشجار حلم تسامقت لهفة عليك , ولقياك هاجس عمر وُلد مع ومضات النبض الأولى
فيما قبلك كنت أعيش الحياة نظرات مساء على حقول في أحضان الغفوة غارقة وروحاً على وسائد الليل بين دفء طيفك ولذة مناجاتك استيقظت
والتقيتها فتنتك .. كلحظة سعادة وُلدت في رحم وقت لا تشبهه
منحتني نبضك .. عشقاً أبديا يتخطى احتمالات الفقد وعتمة النسيان
منحتني
عينيك .. سحرها سيف غمده ذاكرتي وأهدابها مرفأ أخيراً لأحلامي , أحداقها
انتعشت فيها تفاصيل أمنية وبريقها لغة لا يحق لسواي معرفة أبجديتها ..
منحتني الليل .. ذاكرة من شذى كلمات ومدارات همس , وأمنية من حلم أسرف في عينيك طوافا
منحتني الوقت .. سلالم تصعدها أنفاسي اشتياقي لك ودرباً تتصبب فيه أوردتي نبضاً يهفو إليك ..
أيا حبيبة
حبي لك
لا يهرم , لا تهزم السنين طلائعه , لا يموت كما هي الحروب ولا تفرض عليه
الأيام متغيراتها .. حبي لكِ باقٍ ما بقي في الورد عطر وعلى أغصان الفجر
أنداء ونداء عصافير ...
أيا حبيبة
أثملني السؤال بيد أني لم أفقد وعي المفردة .. جمعت رؤى الأحلام ورؤية الكلام ونسجت حرفاً دون مقامك ..
يوسفكـ
منقول